ثانيا :
يعتبر نظام اللينكس نظاماً مستقراً إلى حد بعيد،ونادر ماتضطر إلى إعادة تشغيله،بينما الويندوز لايخفى على أحد كثرة مشاكله
ثالثا :
يوفر لك اللينكس تحكما كبيرا بنظام التشغيل بشكل لم تعتد عليه مع ويندوز
رابعا :
تستطيع الحصول على الشيفرة المصدرية للينوكس مجانا مما يعني أن المطور العربي يستطيع تطوير و تقويم هذا النظام ليتناسب مع احتياجاته، بينما لا يتوفر هذا الأمر بالنسبة للويندوز.
خامسا :
لا يتطلب لينوكس مواصفات جبارة لجهازك كي يعمل بشكل جيد، فأي جهاز مزود بمعالج بينتيوم أو أي معالج آخر متوافق معه أو أحدث منه سيكفيك لتشغل لينوكس دون مشاكل تذكر، أما ويندوز فمع كل إصدار جديد منه تجد أن قائمة المواصفات قد تغيرت و قد تضطر الى شراء جهاز جديد كي تتمكن من استضافة ويندوز ثقيل الظل.
سادسا :
فيما سبق كان الويندوز يتفوق على اللينوكس بدون منازع في سهولة تركيبه، أما اليوم فهذا الأمر أصبح من الماضي فقد تم تسهيل عملية تركيب أغلب نسخ لينوكس لتضاهي عملية تركيب الويندوز بل و لتتغلب عليها ربما في السرعة ،.
سابعا :
كان الويندوز فيما سبق يتفوق على لينوكس في واجهته الرسومية، و لكن هذا الأمر أصبح أيضا من الماضي، حيث تأتي نسخ لينوكس الآن مزودة بواجهتين رسوميتين رائعتين هما GNU Object Modeling Environment (GNOME) و K Desktop Environment (KDE) و
الجميل في الأمر أن هاتين الواجهتين توفران لك تحكما كبيرا في مظهرهما ليتناسب مع أذواق أغلب المستخدمين. و سأتكلم عن احد أشهر التوزيعات للينوكس و أجملهم و هي توزيعة ubuntu :
ليست هناك تعليقات:
إترك تعليقك
وما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد